نصيحة 1 :
27 فبراير 2016 [ 19
]
تسارع
الزمن و كثرت المشاغل و لم يبق وقت للمُلَح و الفضول، و لم يبق إلا اختيار العلم
الأنفع:
*علم الشريعة : و هو ما كان معنى آية أو حديث أو حكما مستنبطا منهما، و ما يعين على ذلك، و ترك ما لا يضر جهله و لا ينفع علمه إلا الاشتغال به عن العمل الصالح
*و علم يستعان به على الدنيا : و هو ما كان أنفع للناس و حاجتهم إليه أعظم حسب القدرة
*علم الشريعة : و هو ما كان معنى آية أو حديث أو حكما مستنبطا منهما، و ما يعين على ذلك، و ترك ما لا يضر جهله و لا ينفع علمه إلا الاشتغال به عن العمل الصالح
*و علم يستعان به على الدنيا : و هو ما كان أنفع للناس و حاجتهم إليه أعظم حسب القدرة
🔔🔔🔔
تناقض 1 :
29 فبراير 2016 [ 20
]
نرجوا و نسأل الله أن يجعل في طريقنا المؤمن الرحيم الشفيق و أن
يبعد عنا الفاسق الظالم :
*فإذا تحقق الرجاء : قابلنا المؤمن الرحيم بالظلم و الأذى لعلمنا أن إيمانه و أخلاقه و طبعه يمنعه من مقابلة ظلمنا بظلم مثله أو أدنى منه بل و أمِنّا من دعائه علينا
*و إذا لم يتحقق الرجاء : أحسنا معاملة الفاسق الظالم بالعدل و ربما بالإحسان لعلمنا أنه لا إيمان و لا أخلاق له تمنعه من الانتقام لنفسه.
*فإذا تحقق الرجاء : قابلنا المؤمن الرحيم بالظلم و الأذى لعلمنا أن إيمانه و أخلاقه و طبعه يمنعه من مقابلة ظلمنا بظلم مثله أو أدنى منه بل و أمِنّا من دعائه علينا
*و إذا لم يتحقق الرجاء : أحسنا معاملة الفاسق الظالم بالعدل و ربما بالإحسان لعلمنا أنه لا إيمان و لا أخلاق له تمنعه من الانتقام لنفسه.
🔔🔔🔔
الدعوة
إلى البدعة :
1 مارس 2016 [ 21 ]
للدعوة
إلى البدعة طريقان
الأول و هو الطريق المباشر : قصد الدعوة إليها
الطريق الآخر : الرد على المبتدع المغمور المطمور، فيكون ذلك
سببا في انتشار بدعته، لأن المبتدع قوته في جهل المسلمين و هم السواد الأعظم، والجاهل
ينقاد لعواطفه التي يحسن دعاة البدعة اللعب عليها لا للدليل و الحجة فهو لا يفهمه
و
يكون هذا من جاهلٍ متكلف، أو عالم يبحث عن الشهرة، أو منافق ينفخ في رماد البدعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق